Baldati

Destination:

Search News

News

Baldati.org

Baldati.org

 
Baldati Green Cities Program
مجتمعنا ... الغير مجتمع ... حول ازمة النفايات ... للاسبوع العشرة الاف ... وبنجاح منقطع النظير يستمر فيلم ... "لا حياة لمن تنادي" ...
عن قصد... او غير قصد ... مناوشات ...تسريبات ... فلسفات ... حركات …. والاسئلة هي هي ...وينيي الدولة؟
لا خطط ، لا مبادرة ، حركات بلا بركات .... لكنهم مستعجلون ... للترحيل
بمبادرة من تجمع وحدتنا خلاصنا كان لنا لقاء جمعنا باعضاء من الحركة البيئية مع وزير البيئة و مجموعة من خبراء وزارة البيئة. .. وكنا جميعا واقعين بين شقين ... شق السلطة الاقطاعية الفاسدة حتى العظم التي لها شيفرتها الخاصة (هيدي بدها حلقة مع نوح زعيتر ) ... فاذا ما هزت راسها تعني ...روحو بلطوا البحر ... صمتها ... من النوع الخبيث ... وان حكت ... فعليكم ان تفكوا الشيفرة كلمة كلمة وتحللوا بين السطور ... لكن وبعد جهد جهيد ... لن تفهموا شيئا ... وتختمها بانشالله خير ...مع شفة مقلوبة ... يعني انسى الموضوع... وبين شق الشعب ... الشعب المؤلف من شعوب ...درسناها و حللناها على الشكل التالي :
1. فئة الوصوليون الصغار...وبوس ايدو ودعي عليها بالكسر ...ومين ما اخد امي بيصير عمي ... هولاء مربكون ... يبوسون شمالا ويمينا ...مفتكرينها مارقا عالجميع ..اجر بالبور واجر بالفلاحة .... بيدعمك بالانبوكس ... واذا شافك بشي مناسبة ... بيحط راسو بالأرض ...
2. فئة التجار والبيزنس ... شاري ارض من جارو وورتان شقفة من بيو ... باعها لقرابتو بالبرازيل ... ومسجل البيت على اسم مرتو ...وطالب موعد من نايب المنطقة ...وداقق للمختار خمستعشر ميسد كول .... وبيكتب بوست : ارض اجدادي ... حقي المسلوب
3. فئة المعارضة للمعارضة ومنصرخ ومنشاكس حتى يسمعونا ونحصل على ما نريد ...يملك تنعشر صوت المرا والولاد (الكبار غير مضمونين) وخالتو العايشة معن بالبيت وولاد خالو يللي ترك الضيعة كان عمرو تلات سنين ... يعني اوراق استراتيجية . ... بيلعب فيهن ليخة ... خطط وتذاكي وابتزاز ... بيدقلك عالسبيكر وبيسجلك ...وبيسحب منك كلمتين ... ابنو فنكري كوميوتر بينزلن فويس وبيصيرو واتساب ...يعني بدك تقول غرفة عمليات عائلية ... ترسل رسائل الى من يهمه الامر . جحا واهل بيتو ... على شارلوك هولمز .
4. فئة المعارضة المنظمة ضمن حركات وحملات وحراكات وجمعيات خليط من الحالمين الطيبين المناضلين ذوي الأهداف السامية ...سمعتوني منيح يا اوادم ؟ لكن نعم لكن مخروقين بشوائب بشرية مش مفهوم شو بدن ... اسقاط النظام ... اسقاط السلطة ... اسقاط الدولة ... اي اسقاط بيمشي الحال ...مهم يسقط شي .... بس شوفونا ... تحت الشتي ... عم ناكل خبيط ... وعم نسب الدولة …لا يسمعو الا ...اصواتهم ...و لا اله ... في الحركة الشعبية ... وهي تسمية جديدة اخذت افضل ما عند ... الحراك والحركة ... هم يملكون الحقيقة المطلقة ... وحصرية الهرم ...والادارة المستدامة للنفايات ... وقد سرقتها عنهم المانيا والدانمرك ... الانتقاد والتقييم ممنوع حتى لو صمتنا ثمانية اشهر ... فنصبح ابواق السلطة وادوات النظام البائت ... ربما سمعتم هذه التعابير من قبل ؟ لا لا ...لا تعتقدوا انها شعبوية فارغة يا اعداء الشعب ... انها تعابير فيزيائية علمية بحت ... هذا هو العلم يتخطى نفسه ويتجلى .... ويدمر كل شئء ... حتى القضية المحقة ... نسوها وتسابقوا الى الكاميرات ... يدهشوننا بانجازاتهم التاريخية ...عكار مش مزبلة والجبل مش مزبلة والبقاع مش مزبلة ...ثم يعرضون ارض لمتمول في البقاع مقابل مبلغ ما .... رفض العرض حزب الله ... فسارعوا واحتللو الضاحية ... واصدروا بيان من كوريدور الحزب فحواه ... لبنان مش مزبلة ....
5. فئة البادي غارد ... وهودي عزروني ما فيني استفيض لانو ايدن والضربة ...مشرقط ومضوا راسو مفنجر... بالشارع ... بالبيت ... بالشغل ... بالضيعة ... بتجبلوا دراسة من هارفرد عن الجيو بوليتيك والديموغرافيا ... بيقلك : ... شو يا مثقف ... يا غرينغو .... تضبضب بقا ....
6. فئة الفاعليات الصغرى ... كان عمرو 10 سنين بالحرب ... حاليا محتكر المقاومة والنضال ودم الشهدا ... وناطر عاسلاحو ... يعني شبيح صغير بيحضر اجتماعات اكبر منو ... وبيعرف كل اسرار الحي و الدولة والمنطقة... مرجع الحي بالسياسة ...
7. فئة الحكماء الصامتين ...هودي كلاس و فخار يكسر بعضو ... وانا ما عندي فايسبوك ... وعم اتفرج على روما عم تحترق ... ومش فارقا معي ....انا اكبر من انو شارك بحوار معكن ... انا عظيم ... ومش فاضي ...
8. واخيرا فئة المواطنين المغلوب على امرن ... الحالمين بمجتمع وبوطن.... عم نجرب ....وما رح نوقف نحلم ....
احد الامثلة الطازة عن المجتمع الغير مجتمع ... حول ازمة النفايات ....
اسمعوا الوجه الآخر من الحقيقة عن وزارة بيئتنا .... 65 بالمئة شواغر في ملاك الوزارة ... لا معدات لفحص الهواء ولا الماء ...ولا من يحزنون ... بضعة موظفين لا حول لهم ولا قوة ... يتقاذفهم السياسيون ومندوبوهم الساميون ... مدير عام قصته غريبة عجيبة ...مبعد من كل العهود لا معلق ولا مطلق ... وزير آت من المجتمع المدني والعمل الخيري لا يحسن تكتيكات السياسة وزواريبها ... و رغم ذلك تصدر الوزارة خطط وبيانات مقبولة بيئيا منذ ال 2005 ... تتحول بسحر السياسة الى لا إله... عندما تصل الى مجلس الوزراء ... فيهدم هرم ادارة النفايات ... ولا يبقى الا راس الهرم ... الطيبة الذكر على طاولة الساسة ... المحرقة .... في المقابل ماذا فعل الحراك حتى اليوم ليدعم وزارتنا البيئية ؟... نعم وزارتنا ... اذا قارنا خطة الوزارة بخطة الحراك ... سنجد قصة مشبوهة ... احدهم نقل عن اﻵخر اثناء الامتحان ...واخترع البارود ... وحتى يساهم بملئ الشواغر ... احتل الوزارة على مرحلتين وشك العلم في زواريبها ... واندحر آل سيفا ... الى عكار ... مش مزبلة .... بدل ان نستعيد وزارتنا الاضعف .... جحا ما بيتمرجل الا على اهل بيتو .... الخاصرة الاضعف . ... كل الخطط اجهضت على باب زعماء المناطق ... ماذا فعل الحراك ؟ دعم اقفال الناعمة وعكار والبقاع وكل بصيص امل بلامركزية لادارة النفايات .... وقال للحكومة سدينا كل المنافذ ... كش ملك ... فرحل الملك وزبالتو ... عودة الى الشواغر ... لو تتكرم جمعيات الحراك المناضلة البيئية الممانعة للتطوع لملئ الشواغر في وزارة البيئة ... كل ضمن اختصاصه البيئي : شرب قهوة ، صبحيات ، تنظيم حفلات ملكات جمال ، مناصرة ، رمي قناني ، و خبراء بيئين ...بالأضافة الى الأكثرية الطيبة سفيرة النوايا الحسنة .... كللو مطلوب في دوائر الدولة ...لنخرج سوية بمبادرة
...
هكذا على اكبر مصيبة تحل بنا بعد الحرب اللبنانية ... اجتمع المجتمع الغير مجتمع ... وبدأ بجلد نفسه ... يحيا العدل ... يحيا المجتمع المدني ... الغير مجتمع
بلدتي دوت كوم مشروع المدن الخضراء من صوت لبنان : 100.5 www.vdl.me
ألمهندس شاكر نون
§ مهندس معماري أستاذ الهندسة ألمستدامة في الجامعة اللبنانية و مؤسس " بلدتي"www.chakernoon.com
C%22v�}x�m �
Baldati.org

Baldati.org

فرز النفايات ... فرزنا ... فرزا ...الى :

 

خبراء بيئيين على مد عينك والنظر ... نووي ... كوني ... الكتروني ... عالمي ....فملأنا وسائل الأعلام تنظيرا ... وتشبيرا .... وحلولا .... خبراء على الخبراء ... يخونون بعضهم ويزايدون على بعضهم ... نحرق او لا نحرق .... نطمر او لا نطمر .... نعالج ... نسفر ... نرحل ...  الى خلف البحار ... خبراء الأنا او لا أحد ... مالكي الحقيقة المطلقة ...  كيس ازرق او اسود او اخضر ... حتى ملأت الأكياس شوارعنا .... ولم نتفق بعد على لون الكيس ... فصاح الخبراء بصوت واحد .... فليسقط النظام .... فسقطت مصداقيتهم ... في كيس اسود ...

 

 

فرز النفايات ... فرزنا ... فرزا ...الى :

 

شعب ... نقاق .... خمول ... لا يريد ولا ينوي ولا بوادر ان يبادر الى شئ ... لا كيس ولا اسود ولا ازرق ... شعوب متكاتفة ومتضامنة على الخمول .... وينيي الدولة ؟.... وينيي الدولة؟ .... وينيي الدولة ؟ ... يا خيي افيش دولة ... قوم لنقوم معك .... ويسود صمت مهيب ....

 

فرز النفايات ... فرزنا ... فرزا ...الى :

 

حراك ... بداياته مشكوك بامره ..... حالياته لا بأس بها ....حراك جثة هامدة ... يبعث بالأمل ... لكن الناس تنظر وتراقب خوفا ورهبة من جثة صلى الشعب عليها وسلم ... واذا بها تعود الى الحياة .... حراك في مكانه احيانا ... وعلى الجرح احيانا ...لكن الناس يئست من اي حراك من اي حزب من اي تجمع ... تنتظر من الأثنين الى الخميس ... ان تفتح ابواب السماء ... بخمس دقايق

 

فرز النفايات ... فرزنا ... فرزا ...الى :

 

شعب طيب منتظم خلوق متمدن حضاري ... لا حول له ولا قوة ... قالوا له افرز ... ففرز ... وانتظر ...

 

فرز النفايات ... فرزنا ... فرزا ...الى :

 

صناعيون للتدوير صغار... عن بو قريبو ... تحت الخيمة ... وفي الهنغار .. تحت سيف القانون والمحافظ والدرك ... خائفين ... يفتحون يوما فيختمون بالشمع الأحمر أياما ...لا يعرفون ماذا يفعلون ...

 

فرز النفايات ... فرزنا ... فرزا ...الى :

 

صناعيون كبارا للتدوير ... كان من المفترض ان يشكلوا بديلا عن الشركة الطيبة الذكر... لكنهم حتى اليوم ... لم يطرحوا طرحا منطقيا شاملا الا في الكلام  في انتظار المناقصات .... فمصنع ياخذ القنينة لكن دون الطبة وأخر ياخذ الكيس دون المسكة ... والدفع اولا وبعده نبني المصنع  ؟ البيضة قبل او الدجاجة ؟ نريد بطلا يبني المصنع ... لأننا فرزنا ... وننتظر...

 

فرز النفايات ... فرزنا ... فرزا ...الى :

 

بلديات بلا قرار ... لا ارض لا مستودع ولا اموال ... ضياع كامل ...نترحم على شركة ندفع لها على الحساب ..لا مين شاف ولا مين دري... ومهما كلف الثمن ... نريد بطلا يبني المصنع ... لأننا فرزنا ... وننتظر...

 

هل سيفرز راسنا و نستثمر ونؤسس شركات من الشعب في كل المناطق تتنافس في ما بينها .... واحدة تجمع وأخرى تدور وأخرى تعالج ... تتنافس في ما بينها ... .تشلح بعضها الأكياس الزرق والسود والخضر و كل الألوان ... والشعب يفرز...وراسنا يفرز ... تحت رعاية البلدية وبترخيص ومعايير من الوزارات المعنية من صناعة وتجارة وبيئة .... وننتج مواد اولية .... وكميون الشركة الطيبة الذكر يمر حزينا فارغا ... والمناقصات تفشل ... والترحيل في خبر كان ....

 

 

Mireille Mahfoud

Mireille Mahfoud

    1. Why 2 bags?

  • Easier to seperate the organical waste from the recyclable waste when dealing waste management

     2. Why do we need to rinse the recyclables?

  • To avoid smells and insects, some of the recycling factories refuse the recyclables if they are smudged with food, and it makes recycling easier

     3. Where do we throw the blue bag?

  • Curently there is a pick up point at Baldati in Mazraat Yachouh

     4. How do we contact Baldati?

  • Through the whatsapp group Nafroz.com 03-666565

     5. When do we drop the blue bag?

  • Through notification to the whatsapp group Nafroz.com

     6. How to create a collecting point?

  • A group of 40 houses or more can create a collecting point

     7. Do we need to remove staples and springs off papers, note books and magazines?

  • Paper mills are set up to remove staples and paper clips from the pulped paper. However springs should be removed.

     8. All kinds of plastics, including shopping bags are recyclable?

  • Yes

     9. Is there an awareness program?

  • For kids: through schools
  • For adults: through meetings with Nafroz group
Mireille Mahfoud

Mireille Mahfoud

Mireille Mahfoud

Mireille Mahfoud

Marie-joe Noon

Marie-joe Noon

Marie-joe Noon

Marie-joe Noon

Marie-joe Noon

Marie-joe Noon

August 08, 2015 a large group of activists and residents of Beirut decided that enough was enough. Protests erupted in the city where enormous stocks of rotten trash have been lying under the burning sun for days. Almost 20.000 tones of garbage are now piled in the streets of Lebanon since the landfill Naameh in the southeast provinces was shut down due to overcapacity.

This was the third time in a month where citizens went out with their placards demanding the resignation of Environment Minister Mohammad Machnouk and a final solution of the waste management crisis.

Marie-Joe Noon, project coordinator in the local NGO Baldati explains that Lebanon has been living without a President for almost 2 years now which leads to several drawbacks, especially in the decision making process. At the same time the parliament elected in 2009 has extended its own term and postponed the next elections until 2017 imputed to instability.

So after the expiration of the contract between the main waste-management company, Sukleen and the Lebanese government a compromise was unable to be reached between the two sides. Garbage started mountaining in the neighbors turning everyday life into a smelly hell.

“You might ask: So technically Lebanon is drowning in its own garbage?

Yes, pretty much”.

In this ongoing crisis of toxic wastes present under the sun and the burning of these wastes in certain regions, Baldati has adopted the Eco-Movement campaign “It’s time to start recycling!” says Marie-Joe. She explains thatBaldati is a non-governmental environmental and cultural association that promotes rural development projects in partnership with local municipalities and NGOs. When the trash crisis erupted they came up with a simple but useful idea. Let's just collect what we can recycle.

It’s not the first time that the organization feels that an environmental project is needed since Lebanon suffers from severe water and air contamination, lack of eco-friendly transportation and of means of green architecture, effective energy solutions, and shortage in adequate waste management just to name a few. With the large contribution of volunteers Baldati established the “Green Cities Project” where as Marie frames it “good people with good intentions aim to sustainable solutions for local communities. Hand in hand.

Since 2002 when Baldati was established more than 200 Lebanese have been involved in one of its 50 projects. Much more have contribute voluntarily.Marie-Joe remembers how she started also as a volunteer in 2002 and to this day she has been part of more than 10 projects. She can easily claim that she is one of the truly devoted members. “I have long been in Baldati for what can be described as years and years of commitment. Today, I am a Project Coordinator in Baldati Headquarters in Lebanon, Metn, Mazraat Yachoua and Elissar” It is obvious that there is a proud tone when she speaks these words.

 

 
18/8/2015 - 12:00 am

check the official link on: http://www.youth-time.eu/articles/start-recycling-from-the-street-dumps-local-youth-ngo-in-lebanon-vs-garbage-piles 
Litsa Dakar

Litsa Dakar

Front Desk

Front Desk

بدأت قصة سوكلين عام 1994 ، حيث تولت مجموعة Averda( أي سوكلين وسوكومي ) كنس ومعالجة النفايات وطمرها ضمن بيروت و 225 بلدة وقرية في محافظة جبل لبنان ...

هاتان الشركتان المملوكتان لشخص ميسرة سكر ، وقعتا في حينها العقد الذي يتضمن تأمين الدولة المطمر والآليات وبمقابل 4 مليون دولار ، غير أنّ هذا المبلغ اخذ يتصاعد بصورة جنونية ليصل ل 102 مليون دولار عام 1996 ، مترافقاُ مع تمديد مستمر (ومبرر) لهذه الشركة كلما انتهى العقد ، في بوابة من المصلحة المتبادلة او بالأحرى السرقة بين الشركة وأقطاب سياسية مستفيدة ...

 

وها نحن اليوم في أزمة "نفايات سياسية" تمهد لتمديد لهذه الشركة التي احتكرت القمامة في لبنان !

 

 

تمويل سوكلين كان بداية من مجلس الإنماء والإعمار التابع مباشرة  إلى رئاسة مجلس الوزراء، ثم إنتقل إلى الصندوق البلدي المستقل ، ولكن المفارقة  أن أكلاف عقود «سوكلين» و«سوكومي» سدّدت من أموال صندوق البلديات بقرارات إدارية من دون موافقة البلديات ومن دون إطلاعها على الحسابات .

 

سوكلين ومن بعد مقارنة "بالأرقام " مع سائر الشركات هي الأغلى لبنانياً ، والعقد الموقع والممدد معها تشوبه العديد من الثغرات ، فالعقد مثلا  احتسب على أساس الكمية (طن من النفايات) بدلاً من أن تكون على النسبة المئوية ..

ناهيك عن المخاطر البيئية إذ أنه فقط 10% من النفايات يعاد تدويرها ...

 

هذا فضلاً عن المخالفات التي تقوم بها الشركة  حيث أن العقد ينصّ على أن تقوم «سوكومي» بمعالجة 850 طن نفايات يومياً للإستفادة من تسميدها، غير أن الشركة تعالج 300 طنّ فقط، وتطمر 550 طناً من المواد العضوية في مكب الناعمة من دون الإستفادة منها ...

 

وسوء الإدارة هذا يكلف لبنان سنوياً 15 مليون دولار ؟

 

 

ولكن يبقى السؤال من هو ميسرة سكر مالك هذه الشركة وما هو تاريخه؟

حسب ما ورد من معلومات  فإنّ ميسرة سكر هو مهندس صناعي أسس عام ١٩٦٨ شركة  Averdaلصناعة وصيانة العدة الصناعية، ثم سافر عام ١٩٧٦ الى السعودية ليعمل مع الرئيس الشهيد رفيق الحريري في جمع بقايا الحيوانات المذبوحة في عيد الأضحى من مصارين ورؤوس والتخلص منها .

ثم التزم من حكومة الحريري في التسعينات تنظيف مدينة بيروت لأجل لبنان عبر تأسيس سوكلين (وسوكومي) بعد تجميد عمل البلديات وتحويل اموالها الى شركات سكر بموافقة قوى أمل وحزب الله والاشتراكي وحبيقة وخدام والشهابي والرئيس الخالد، وتوسعت أعمال  Averda لتتولى لاحقا تنظيف ٢٨ مدينة في الشرق الاوسط وشمال افريقيا، ثم ليتولى رئاستها ولي العهد مالك سكر الذي تتم دعوته الى مؤتمر دافوس سنويا كما ان زوجته ماريا تعتبر اهم  collector للاعمال الفنية المعاصرة في العالم ...

مالك وماريا تركا لبنان ليعيشا في لندن اما ميسرة فيعيش في قصر كبير في منطقة الجية توجد داخله بحيرة اصطناعية ضخمة موصولة بالبحر بطريقة غير شرعية .

 

 

ميسرة سكر الذي صرّح مؤخراً للمعنيين أنّ الشركة لن تتوقف عن العمل بالرغم من إنتهاء العقد معها ...

 هل "إعلانه" وتصريحه هذا منّة على اللبنانيين الذين دفعوا من بلدياتهم "تكلفة الكنس والطمر" ، أم هو تهيئة لإعادة تمديد لهذه الشركة التي يبدو أنها مدعوماً سياسياً وأنه حتى القمامة في لبنان "ورتة"

 -لبنان الجديد-

 

 

Baldati.org

Baldati.org

Baldati.org

Baldati.org

في 17 كانون الثاني 2011 انتهت عقود مجموعة "Averda" (سوكلين وشقيقتها سوكومي) مع الدولة اللبنانية. بعد تمييع مشبوه للقضية وعدم القبول بتعديل جذري للأكلاف المفروضة، تمّ التجديد للمجموعة حتّى عام 2015. ما يُعدّ فصلاً جديداً من هدر الأموال العامّة.
إذ طيلة 17 عاماً استحصلت هذه المجموعة من السلطات اللبنانية على العقود ومدّدتها من دون أي نقاش أو مبرر. وتبين أنها خالفت موجبات العقود وكلّفت اللبنانيين أموالاً طائلة مرّت عبر قنوات لا يُمكن وصفها إلا بأنها فاسدة بامتياز.
بدأت الحكاية في عام 1994 حين وقّعت الشركة عقداً بالتراضي مع مجلس الانماء والإعمار لكنس وجمع النفايات ومعالجتها وطمرها، ضمن بیروت و225 بلدة وقریة في محافظة جبل لبنان.
ينصّ العقد على أن الشقيقتين المملوكتين بصورة أساسية من رجل واحد، ميسرة سكّر، وهما «سوكلين» و«سوكومي»، تقومان بالمهمات المذكورة، مقابل أن تؤمّن الدولة اللبنانية الآليات والحاويات اللازمة. في البدء كانت قيمة العقد تبلغ 4 ملايين دولار سنوياً، إلا أنها ارتفعت بعد سنتين على نحو مفاجئ كالبورصة لتغلق على 102 مليون دولار اعتباراً من عام 1996. كما انتقل تمويلها من مجلس الإنماء والإعمار، التابع مباشرة إلى رئاسة مجلس الوزراء، إلى الصندوق البلدي المستقل.
في عام 2010 تبيّن أن قيمة عقود الكنس وجمع النفايات ارتفعت إلى 43.5 مليون دولار. وقد بلغت قيمة عقد تشغيل وصیانة مراكز معالجة النفایات المنزلیة الصلبة نحو 42.2 مليون دولار، فيما بلغت كلفة الفرز 26.34 دولاراً للطن الواحد، وكلفة الكبس 15.73 دولاراً للطن، وكلفة التغليف 12.9دولاراً، وكلفة التسبيخ 25.05 دولاراً. أما كلفة نقل المواد العضوية من مراكز الفرز إلى مراكز التسبيخ فبلغت 5.55 دولاراً للطن. وقد بلغت قيمة عقد الطمر الصحي لعام 2009 نحو 39.3 مليون دولار.
هذه الأكلاف لم تكن مرتفعة فقط، بل كانت أعلى بكثير مما تقوم به شركات أخرى في لبنان. فالدراسة التي وضعها مجلس الوزراء في 2010 تشير إلى أن كلفة جمع النفايات في صيدا وضواحيها تبلغ 24 دولاراً، فيما تبلغ كلفة الجمع في طرابلس 22 دولاراً وكلفة الطمر 29.3 دولارات. أما في زحلة فتبلغ كلفة الجمع 18 دولاراً وكلفة الطمر 22 دولاراً.
في المقابل كانت كلفة الجمع في العقد الموقع مع «سوكلين» تبلغ 26.65 دولاراً، وكلفة الطمر في بيروت وضواحيها 38 دولاراً، وكلفة الجمع في مناطق جبل لبنان تبلغ 34.55 دولاراً وكلفة الطمر هناك تبلغ 38 دولاراً.
لكن لتمديد العقود طيلة السنوات الـ17 قصّة أخرى. فقد لُزّمت سوكلين إدارة النفايات الصلبة في بيروت الكبرى قبل أن يوسّع نطاق عملها ليشمل معظم أقضية بعبدا، عاليه، الشوف، المتن، كسروان...
وكان مقرّراً أن ينتهي العقد في نهاية عام 2000، إلا أن ما جرى لاحقاً، تمّ برعاية السلطة السياسية فمُدّد للشركة على قاعدة الملحق رقم 5 من العقد والذي يضمن استمرارية عمل الشركة إلى حين اتخاذ قرار من وزير الداخلية والبلديات بإنهائه.
هكذا استمرّت سوكلين بعملها المعتاد وفق العقد الموقّع في عام 1994، مع فرق واحد متصل بزيادة قيمة العقد من 4 ملايين إلى 102 مليون دولار... إلى أن مُدّد في نهاية عام 2007 لفترة 3 سنوات تنتهي في نهاية 2010. بعد ذلك تذرَّعت الحكومة برأي مجلس الإنماء والاعمار، القاضي بصعوبة إجراء استدراج عروض عالمي لتلزيم جمع وكنس ومعالجة وطمر النفايات خلال فترة زمنیة قصیرة. عندها بحث مجلس الوزراء الأمر وقرّر إعادة التفاوض مع سوكلين لخفض أسعارها من أجل تمديد العقد، لكن ما حصل هو أنه تم التلاعب بقرار مجلس الوزراء وتمرير تمدید العقود لمدة أربع سنوات تنتھي في 17 كانون الثاني 2015، بعد خفض الأسعار بنسبة 4%.
الأغرب أن أكلاف عقود «سوكلين» و«سوكومي» سدّدت من أموال صندوق البلديات بقرارات إدارية من دون موافقة البلديات ومن دون إطلاعها على الحسابات. وتقدّر الأموال المدفوعة من الصندوق لهذه الشركات بنحو 1.3 مليار دولار بين عامي 1997 و2009، أي بمعدّل 108 ملايين دولار سنوياً، منها 597 مليون دولار للفترة حتى 2005، و703 ملايين دولار للفترة اللاحقة.
من أبرز الدلائل على الفساد المستشري في لبنان هي الشوائب المنتشرة في مضامين بنود العقد. فقد سمح العقد لشركة سوكلين أن تقوم بتقدير وزن النفايات المرفوعة، وبالتالي كانت هي تراقب أعمالها بنفسها! وهذا يعني أنها تلقت دعوة مفتوحة للتلاعب. لا بل كانت الشركة هي من يحدّد قيمة الفواتير التي ترفع الى الجهات المعنية، فيما استفادت من بيع بعض أنواع النفايات (البلاستيك الذي يباع بـ300 دولار للطن الواحد، الحديد وغيرها) لشركات تعيد تصنيعها أو تصديرها الى الخارج...
وبالإضافة إلى النقص في المعلومات عن كميات المواد المباعة والمعاد تصنيعها والمبالغ الذي تتقاضاها الشركة بداعي قيامها بهذا العمل، احتسب العقد على أساس احتساب الكمية (طن من النفايات) بدلاً من أن تكون على النسبة المئوية. ولم يأخذ العقد بالاعتبار أن الكلفة تنخفض كلما كان حجم العمل أكبر، فهي تتجاهل أن المنطقة الأكثر كثافة هي الأكثر إنتاجاً للنفايات.
… لا تنحصر شوائب العقد بهذه الملاحظات الجوهرية، لكن الأخطر هي الكلفة البيئية التي ترتبت على لبنان جراء هذا العقد، فبحسب الإحصاءات الرسمية، يُنتج لبنان سنوياً 1.5 مليون طنّ من النفايات الصلبة، منها 10% فقط يعاد تدويرها، فيما يرمى 40% منها في المكبّات ويتم التخلّص من نصفها في المطامر. وتمثّل المواد العضويّة 50% من النفايات الصلبة، ما يُظهر الإمكانات الكبيرة الموجودة لصناعة تحويل النفايات إلى أسمدة، وهذا ما تتغاضى عنه الشركة.
ومن المخالفات التي تبيّنت، أن العقد ينصّ على أن تقوم «سوكومي» بممعالجة 850 طن نفايات يومياً للإستفادة من تسميدها، غير أن الشركة تعالج 300 طنّ فقط، وتطمر 550 طناً من المواد العضوية في مكب الناعمة من دون الإستفادة منها... لهذه الاسباب تقدّر كلفة سوء إدارة النفايات في لبنان بنحو 15 مليون دولار سنوياً.
المال العام إذاً يُهدر من دون «رمشة عين». في عقود النفايات مع Averda تتكلّف الخزينة 155 دولار للتخلص من كل طن نفايات، وهي أعلى كلفة في العالم. فعلى سبيل المثال، تراوح كلفة الطن الواحد في كندا بين 58 دولار و75 دولار، وفي إيطاليا من 16 دولار إلى 78 دولار، وفي إيرلندا تبلغ 31 دولاراً، وفي سوريا 2.5 دولار.
تحتّم مكافحة الفساد أن يعاد النظر بالعقود على نحو سريع يحفظ الأموال العامّة ويضع المسؤولين عن هدر الأموال العامّة أمام المساءلة القانونية. فمن الممكن على سبيل المثال، أن يتم تحديد الفرز بنحو 600 طن يومياً، وإلغاء عمليات التسبيخ والكبس: فالأولى تكلف بين 133 دولار 60 دولاراً للطن الواحد، ما يخفض الكلفة السنوية من 125 مليون دولار إلى 60 مليون دولار. كما يجب تحديد سعر طن المواد التي تعالج وتباع لصناعة إعادة التدوير، أو طن السماد، او الطن المعدّ للطمر واحتسابها ضمن العقود.

http://fasad-book.com/ : full article 

Sandy Bou Habib

Sandy Bou Habib

What you need:

20 plastic soft drink bottles2 liter

PET broomstick

scissors

stylus

awl

wire

hammer nails

1. Remove the label on the bottle

2. Remove the bottom of the bottle, with the cutting stylus. The bottle will keep strips approximately 0.5 cm

3. Make cuts in the bottle up to the more rounded

4. Remove the neck with scissors

5. Make 18 pieces without neck and leave with a bottleneck

6. Fitting parts with no neck, one by one over the part with neck. Are you ready base of the broom

7. Cut the top of another bottle and fit over the base of the broom you just prepared

8. Drill two holes and insert the wire through all layers of bottles

9. Pull the wire to the other side and twist the ends to fasten

10. Secure parts with the aid of two nails

11. Your broom is ready!