Baldati

Destination:

Search News

News

Rima Matta

Rima Matta

Colette Matta

Colette Matta

Y2n3ad 3al jami3 bl kheir w el hob wel mahabe wel soha
Caroline Daher

Caroline Daher

في مثل هذه الفترة من السنة, ينهمك جميع أعضاء الحركة الرسولية في اهمج بالتحضيرات لليلة العيد في 24 كانون الاول. وقد اصبح هذا النشاط من النشاطات والاحتفالات السنوية التي تنظمها الحركة وينتظرها جميع سكان اهمج.

يهدف هذا النشاط الى رسم البسمة على وجوه الاطفال من خلال توزيع  عليهم الهدايا والالعاب فيتطوع 16 شاب من اهمج ليكون " بابا نويل" ويتنقلون بالسيارات المزينة بين 16 حي . كما تحضر الحركة هدية للاهالي وهي عبارة عن  رمز للعيد محضرة يدويا ويشارك بالتحضير جميع الاعضاء.

أما التمويل فيرتكز على تبرعات الأفراد والمؤسسات.

وينعاد على الجميع...

كارولين ضاهر

 

Caroline Daher

Caroline Daher

According to research done by a U.C., the car dashboard, sofa, air freshener will emit Benzene, a cancer causing toxin (carcinogen). In addition to causing cancer, it poisons your bones, causes anemia, and reduces white blood cells. Prolonged exposure will cause Leukemia, increasing the risk of cancer and may also cause miscarriage.

Acceptable Benzene level indoors is 50 mg per sq. ft. A car parked indoors with the windows closed will contain 400-800 mg of Benzene. If parked outdoors under the sun at a temperature above 60 degrees F, the Benzene level goes up to 2000-4000 mg, 40 times the acceptable level. The people inside the car will inevitably inhale an excess amount of the toxin. It is recommended that you open the windows and door to give time for the interior to air out before you enter. Benzene is a toxin that affects your kidney and liver, and is difficult for your body to expel.

U.S. National Institutes of Health

Caroline Daher

Caroline Daher

" ايام الزراعة محدودة وأيام الحصاد ممدودة..." ينطبق هذا القول على جميع أنواع الحصاد خاصة على الزيتون . اذ تتميز الفترة الحالية الممتدة من أيلول حتى تشرين الثاني بقطاف الزيتون.

في كافة المناطق اللبنانية, ينشط أصحاب زراعة الزيتون بالبدء بالقطاف. ويتجمع جميع أفراد العائلة لتمضية النهار في الطبيعة وتجميع المحصول.

يبدا المزارع بفرش بساط على الأرض تحت الأشجار, يتم تمشيط الأغصان بمشط  , فتتساقط حبات الزيتون على البساط مع بعض الأوراق. عند الانتهاء من التمشيط, يتم تنظيف الحبات من الاوراق, ثم تقسيم الانتاج الى الحبات المناسبة لاستخراج الزيت أو للتخزين.

هناك عدة طرق لقطف الزيتون ولكنها أصبحت غبر محبذة. مثلا, كان المزارع يستخدم العصا لضرب أغصان الشجرة فتتناثر الحبات على الأرض. لكن هذه الطريقة تؤذي الشجرة لانها تتسبب بكسر الأغصان, فيقل انتاجها في السنة المقبلة.

بعد القطاف, يتم تشحيل أشجار الزيتون, فلح الأراضي ووضع الكيماويات وذلك للاستفادة من الامطار.

وبدأ التحدي بين المزارعين لمعرفة من انتاجه أكبر...

كارولين ضاهر

Caroline Daher

Caroline Daher

تقع منطقة المخاضة - اهمج على ارتفاع 1800 م و تتميز بالأراضي الزراعية اذ ان المزارعين يسكنون فيها طوال فصل الصيف لزراعة الخضار والأشجار المثمرة. ومما يجعل هذه المنطقة أرض زراعية بامتياز هو مناخها الصافي وتوفّر مياه الري من خلال نبع المخاضة الذي يقع على أقدام جبل حفرون .

ان كمية كبيرة من مياه هذا النبع تستعمل لري الأراضي والجزء الاخر يستعمل كمياه شفة لأهالي اهمج.

 يشكو هذا النبع من التلوث بسبب كثرة المشاريع العمرانية والابار الارتوازية الغير شرعيةمازالت المخاضة منطقة جبلية هادئة تحيط بها جبال حفرون والنمرود و تتميز بكنيسة الرملية ااموجودة بمحيط رملي, بالاضافة الى البيوت القديمة التي تحولت الى خرب بسبب نزوح سكانها الى المدينة, فتشهد على تاريخ زراعي وجبلي مميز. 

كارولين ضاهر

Caroline Daher

Caroline Daher

تتميز اهمج كل سنة باقامة سهرة صلاة سمّيت بلقاء الأحبة, ليلة اّخر سبت من أيلول على درج المدافن ويشارك أهل البلدة باحياء هذه السهرة من خلال مجموعة من التراتيل والصلاوات والأغاني اللبنانية الأصيلة.

وهذه السنة جرى اللقاء نهار السبت 27 ايلول وقد تميزت بمشاركة عدد كبير من الاهالي وقد تخلل البرنامج تأملات تحت عنوان: اليك وحدك, رجاؤنا حياة, حياتي هي المسيح...وأغاني اللبنانية: قولولي وينن, سرقني الوقت, ما تقول نحنا نسينا وغيرها.

وقد انطلقت الفكرة منذ 7 سنوات, وكان هذا اللقاء السابع ويهدف الى جمع جميع الأهالي في موعد ثابت كل سنة للصلاة عن أنفس الراحلين بطريقة جديدة وفرحة.

كارولين ضاهر

Caroline Daher

Caroline Daher

انطلقت الألعاب الفرنكوفونية في دورتها السادسة,  نهار الأحد 5 اّب 2008 من مختلف المحافظات اللبنانية تحت شعار: معا" ننجح, معا" نتميّز... وقد أقيم سباق مراتون من جميع المناطق وكانت نقطة التلاقي قصر الجمهورية في بعبدا.

كانت مناطق البترون, عمشيت وجبيل احدى المحطات الأساسية حيث احتشد المواطنين وأقاموا استقبالا" مميزا". وقد كان حضور لافت لنواب منطقة جبيل, رؤساء البلديات و أعضائها, والمخاتير الذين وقّعوا على علم الفرنكوفونية بهدف تقديمه لرئيس الجمهورية.

أما في جبيل, كانت الزفة بانتظار الفريق بالاضافة للضيافة و الأغاني الوطنية اللبنانية.

كارولين ضاهر

Caroline Daher

Caroline Daher

اهمج, الرابعة والنصف من عشية الثلثاء 20 اّب 1963. جماعة من شابات , شباب , كهنة , راهبات ومندوبين من الجيش المريمي تهافتوا والتقوا في غرفة صغيرة  , صلّوا, تحاوروا وأسسوا. فكانت بدابة حياة ومسيرة لفرقة الحركة الرسولية المريمية في اهمج.

ولزمن الميلاد مكانة خاصة لجميع الأعضاء.اذ تبنت الحركة سنة 1974 فكرة زيارة كل بيوت الرعية يشخض بابا نويل المحمل بالهدايا للأولاد وبطاقة معايدة هادفة.كما تشارك الحركة بعدّة نشاطات واحتفالات دينية أهمّها: زمن الاّّلام وعيد القيامة, اكرام القديسين  وغيرها.

أما عيد مولد العذراء هو عيد اعتمدته الحركة في اهمج لتحتفل بذكرى تأسيسها. وكالعادة, اجتمع أعضاء الحركة والرعية هذه السنة في 8 اّب حول الذبيحة, تجديد الوعد, صلاة عن أنفس الراحلين. ثم التقوا الجميع حول نخب العيد, الذرة وكأس نبيذ,  على أغاني فيروزية و لبنانية بصوت الأستاذ جيلبير الرحباني و عزف الفنان ايلي حردان.

Caroline Daher

Caroline Daher

نظمت الرابطة الثقافية اهمج مهرجانها السنوي في اّب 2008. وقد تضمن عدة نشاطات: تكريم للأدباء الاهمجانيين, سهرة فنية تخللها لوحات رقص تعبيرية تمثل عدة بلدان مختلفة, عرض فيلم خلال كل أمسية في الساحة المجاورة لكنيسة سيدة الشير...

كما شارك عدد من الشباب الموهوب بمعرض فنّي على درج الكنيسة المعروف بال"زاقوق", حيث تم عرض لوحاتهم طيلة فترة المهرجان. ومن المعروف أن نشاطات اهمج تهدف دائما" الى تشجيع مواهب ابنائها العديدة والّّّّتي نأمل ان تنمو في المستقبل القريب.

وفي ما يلي, لقطات للمعرض الفني...

كارولين ضاهر

Caroline Daher

Caroline Daher

      ضمن مشروع لبنان المواطن الممول من جمعيةNDI  , تم تشكيل فريق من 15 شخص يمثل فئة  الشباب في اهمج. يهدف هذا المشروع الى اقامة منتدى حوارفي عدة مناطق لبنانية يتم خلاله التداول بسبع مواضيع عن المواطنية.

في 29-8-2008, اجتمعنا لأول مرة في دار الرعية وتم التداول  بموضوع: ألمواطنية ضمن نظام الدمقراطية.

وتم التوصل الى تحديد مفهوم المواطنية: الانتماء الى الوطن, خارج الحدود الجغرافية,  القيام بالواجبات( انتخابات, انماء المناطق, المحافظة على النظافة...) و بالمقابل التمتع بالحريات ( حرية الرأي والتعبير, التعلم, توزيع الوظائف حسب الكفاءات...).

بالاضافة الى ذلك, تم التطرق الى عدة مواضيع: مسؤولبة ودور كل فرد في  الحفاظ على وطنه, عدم الاستسلام والهجرة, وانتخاب النواب  بعيدا عن المصالح الشخصية).

لقد أبدوا الشباب اهتمامهم بالمشروع والمواضيع المطروحة. أما الموضوع الثاني  سيكون عن الدستور اللبناني

كارولين ضاهر.

Caroline Daher

Caroline Daher

Une légende libanaise raconte que près du village d’Ehmej, dans le district de Jbeil (Byblos), se dresse un pic nommé la « Corne » de Hafroun (Qornat Hafroun).

Hafroun et Nafroun sont deux demi-dieux jumeaux nés sur ce sommet étroit et aride.

 

Or Hafroun, comme son nom l’indique, est celui qui « creuse » (hafar) le roc, laboure et pioche ; en vain le fait-il ; on le trouvera un jour mort de faim, de froid et de misère sur son rocher stérile.

Son frère Nafroun, comme son nom le suggère, avait émigré au loin, (nafar) cherchant fortune ailleurs ; la mer l’emporte dans l’inconnu ; on en perd la trace ou, il perd lui-même le chemin du retour.

 

Selon l’historien maronite, le Père Michel Hayek, toute l’histoire des Maronites dans leur rapport avec leur terre est condensée dans cette légende. Sur la terre des dieux, il y a les Hafroun, ces Maronites accrochés à leurs montagnes qu'ils s’acharnent à creuser et à cultiver en bravant les intempéries de la nature et les hostilités des hommes. Mais il y a aussi les Nafroun, ces Maronites émigrés qui se sont aventurés au-delà des mers.

 

Tout l’enjeu des Maronites consistera à infirmer la légende par l’histoire, à démentir le mythe par la réalité, à briser la fatalité pour faire en sorte que les Hafroun, les Maronites du Liban, ne meurent pas de misère sur leur montagne, et que les Nafroun, leurs frères émigrés, ne perdent pas la mémoire de la terre dans l’anonymat du monde.

 

Par Maroun Tarabay

 

Eliane Boutros

Eliane Boutros

رئيس بلدية اهمج الأستاذ نزيه أبي سمعان : إنماء إهمج هي مهمّتنا

اليان بطرس – جبيل

 

1- ما عدد سكان البلدة صيفاً وشتاءً؟ وما عدد الناخبين فيها؟

يبلغ عدد سكان إهمج 3800 نسمة. أما عدد الناخبين فيها فيصل إلى 2271 ناخب. لكن ما يميّز إهمج عن غيرها هو أن أكثر من 60% من سكانها يقيمون فيها صيفاً شتاءً. وهي مجهّزة بمدارس ومستوصفات ومركز جرف الثلوج مما يؤهّل أهالي البلدة لقضاء الشتاء فيها.

 

2- ما هي النشاطات التي تقيمونها في اهمج خلال السنة؟

تضم بلدة إهمج الكثير من الجمعيات، وجميعها ناشطة كنادي حفرون الرياضي والرابطة الثقافية والحركة المريمية... وهذه الأخيرة وفي كل عيد ميلاد توزّع الهدايا مجاناً على كلّ أولاد البلدة. أما نادي حفرون، فينظّم كل سنة مهرجان يمتدّ على أسبوعين ويختتم بعشاء قروي. وبالنسبة للحركة الثقافية، فهي تقوم بنشاطات كثيرة كندوات ولقاءات مع الشعراء، حفلات لتوقيع كتب المبدعين من جبيل، تكريمات للأساتذة والفنانين، محاضرات، معارض للمونة وسهرات غنائية... أما الحدث الأبرز فيبقى دون شك الاحتفال ذو الطابع الديني الذي تحييه لجنة لقاء الأحبة على درج المدافن، حيث توضع شاشة عملاقة تُعرض عليها على وقع التراتيل الدينية صوراً لأحبائنا الذين فقدناهم خلال السنة. وهذه السهرة هي رائعة وتعيد إلينا السلام الداخلي وتشعرنا أن موتانا صاعدون إلى السماء.

 

3- ما مشاريعكم المستقبلية في إهمج؟

أهمّ مشروم لدينا هو بناء بئر ماء للبلدة بتمويل من مؤسسة الأمير الوليد بن طلال، وبالتعاون مع الوزارة، وقد تمّ بناء وتجهيز البئر، ويجري العمل حالياً على سحب الماء إلى البلدة بمساعدة من البعثة البابوية.

على صعيد آخر، أقمنا بمنحة من السفارة الأميركية وبإدارة الـ"أ ف دي أس" مركز أحراج مساحته 400 متر مربّع لكل المنطقة يعمل على مكافحة الحرائق وتدريب المتطوّعين. وقد كلّفنا هذا المشروع حوالى 400 ألف دولار.

هناك أيضاً مشروع آخر نعمل عليه، وهو طريق جديدة لإهمج. وقد تم تنفيذ المرحلة الأولى من الأوتوستراد، والتي تتوقف عند مدخل البلدة، بالتعاون مع مجلس الإنماء والأعمار. وما زلنا بإنتظار المرحلة الثانية خصوصاً بعد أن وعدنا مجلس الإنماء والإعمار بتخصيص مبلغاً لها.

تبقى هناك مشكلة نبحث عن تمويل لحلها، وهي على مستوى الخدمات، وخصوصاً الصرف الصحي الذي يحتاج لتحديث.

 

4- هل تكفي المخصصات البلدية لإتمام مشاريعكم الإنمائية؟

طبعاً لا، فإن إهمج هي بلدة كبيرة، وتحتوي على أكثر من 650 منزلاً. وقد قامت البلدية بإنارة المنطقة كلها، وهي تعمل على رفع النفايات على أفضل وجه كون خدمات شركة "سوكلين" لا تغطي هذه النقطة. فالمخصّصات البلدية لا تكفي، لكن المهم في إهمج هو التكاتف والتعاون بين أهل البلدة، حيث يوجد التفاف كبير للناس على بعضهم البعض، وتعمل الجمعيات بجهد وتسخّر أحياناً معارفها لخدمة مشاريع البلدة أو توفير التمويل اللازم من أجل التنفيذ.

 

5- هل تجدون أن الإنقسام السياسي ينعكس سلباً على المنطقة؟

يتمتّع سكاّن إهمج بوعي كبير، ونحن كبلدّية نعتبر أن عملنا هو إنماء إهمج ولا السياسة. فنحن نحاول بقدر المستطاع الابتعاد عن السياسة، فلا نشارك مثلاً في المهرجانات والحفلات ذات الطابع السياسي لأننا، وكما قلت وأكرّر، مقتنعون بأن عملنا هو الإنماء فقط.